مذكرآت متمردة عضو فعال
عدد المساهمات : 137 تاريخ التسجيل : 08/03/2011 العمر : 29
| موضوع: حَرّوف متَبَعْثَرَة .. الخميس مارس 10, 2011 6:05 am | |
| عَلَّى صَفَحَآت الْحَيَاة وَحْيُث أَلْهَمَس لَا الْضَّجِيَج حِيْن يُوَلَّد مَن رَحِم أُلازِقة المَنْسِيّة شَيءمِن تَرَهُوَلَآت حَيَاة وَتَسَيْطَر عَلَّى عُيُوْن تَبْحُث عَن الْشَمَّس ... بْعَرَبَّأت تَجَرَهَا أيلَآت جَمِيْلَة عَرَبُآت مَن وَحْي أُنْسِيَاق آلْمَعْنّى لذِآت لَا تَعْتَرْضُهَا شَيْء مَن سْدُوّد الْظَّلام بَيَّن مُتأهُآت الْحَيَاة وَلَا أبْوآب شَتَوِيَّه مَوصُودُه آَلَمَكَآن عِنْدَهَا يَعْتَرِيُّهَا شَيْء مَن تَرَف الْحَنِيِن بِالثُقُوب الذْكْرة لـ أُنْثَى الِذَآت وَالحَرّف ومِرْآتِهَا مَغَمُوسِه بِحد أَرِيْج الْرَوَّح لتَعْتَرّف آَن آَلَمَكَآن قَبَض هيأُم مُتْرَفَة الحَنإيا لَتَعَرَّف آَن الْزَمَآن تِيْه تَسَاؤُلْآت بـ ضَجِيْج لَن يُوَقَّف فِيْهَا عَثَرَآت كَأَنْت عَلَّى حُقُوّل خَضَّرَاء تَرْتَجِي الَوُجُوّد شَذَرَآت أَحَلَّأَم لِمَن تِهَدْي عَبَقَآت الْحَكَإيآت ؟!! وَرَوْعَة إِلامْكِنّة وَإِلاروأَح ِ آبْطَالَهَا ُ يُنْقُبُون عَن مقُأَعد فِي بَعْثَرَآت الْحَيَاة شَيْء مَن ارْتَشَف العْبِيّر فِي مُخَأزِن ذَاكِرة الْإِيَّأَم حَيْث كَأَنْت وَكُنْت تَرّتَقِي مَجَرَيَآت إِلَامَوْر عَلَّى مَحْض الْحَيَاة فِي أوآني غَيَّر قَآبِلّة الْكَسْر عِنْدَهَا تُدْرِكِين آلْمَعْنّى فِي بَعْض أَحْدَاثِهَا وَهَل يُقَطَّع آصِرة َ مآنُدْرّك شَيْء مَن عَبُآب أَهَوَاءَنا وَحْيُث الْحِكْمَة مَن الْقَاضِي وَالْمَحْكُوْم وَالْفائِض َ مَن رُوَأَيَّتِهَا ِ عِنْدَهَا تُنَثّر الَغُيَوْم شَيْء مَن زَخَآت مَطَر وَتَوْقَد الشُمُوّع ... تَحْت ظَلَّال عُيُوْن عَرَفَت مَسَاءَآت الْإِيَّأَم واروأَح مُتَدَلّيّة الْعَنَاقِيد عَلَّى خَآصِرة الْحَيَاة حَيْث تُعَصُرْنا لمَحِآت أُمنيَآت ... لَا شَيْء غَيَّرَهَا مَن يُرِيّد رَسَم مَلَامُح الْحَنِيِن بِعَبِقَهَا وَحْدَهُا هِي تَمْضِي عَلَّى عَبُآب الَغُيَوْم وَحْدَهُا تُهَمَس آلْمَعْنّى بِشَيْء مَن حَرَّف دَوَّن ضَجِيْج وَيَظَل الَّطِيْف يُخَاطَب فِي دَاخِل الْرَوَّح قَبَس نَوَّر يُضْفِي عَلَّى شِتَاء الِذَآت شَيْئا مَن الْدَفَّء***الْحَمْل الْجَمِيْل عَالِم هُو غَرِيْب يَحْمِل تَقَاسِيْم
احْمَال بـ سِنِيْن اعْوَامّا
حَوْل جَيِّد ايَّام وَسُوَيْعَات وَدَقَائِق تَرْسُم الْثَوَانِي
تَقْسِيْم تَارِيْخ يَحْمِل هُمُوْم اوْجَاع
دُهُوْرَا تُقَسَّم الْايّام وُجُوْدِنَا
عَلَى رَصِيْف زَمَان لِي و...لَك
بـ قُرُوْن مُنْسِيَّة الْاهَمِّيَّة
اعْتَدْت ان تَصْنَع الْوَقْت لَه مَعْنَى...
بِمِعْصَم يُشَهِّر أَصْحَاب الْمَشَاغِل وَالْمَصَالِح؟..
الْتَقَيْت بِه حِمْل جَمِيْلَا عَلَى خَاصِرَة ايَّام..
عُلِّقَت عَلَى جِدَار مَكْتَبَتِي..
صُوَر تُجَمِّد فِيْهَا الْفِكْر سَاعَات
عَلَى حُدُوْد خَارِطَتِي
وَجِيُولوجيَّتِي
انْبِهَارِي
مُتَوَقِّفَة..
مُتَجَمِّدَة..
لَا اعْرِف فَقَط هِي احْمَال صَمْت ابْدِي
لَذّات انْسَان
يَرْتَجِي سَاعَات تَوَهُّم لَه الْرَّاحَة.
رُبَّمَا هِي حُدُوْد خَارِج الْزَّمَان
وَمُسَيِّر الْف فَرْسَخ هُنَاك
تَفْقِد الْحَامِل وَالْمَحْمُوْل الْسَّيْطَرَه
بِوَاقِع غَيْبُوْبَة الْمَعْنَى هُنَا...
تَشُق لِصَاحِبِهَا...
أَن الْانْسَان هُو سَيِّد الْحَمْل دُوْن مُنَازِع كَان
لـ يَتَرَبَّع كِيُونَتِه مَد وَجُزُر يـلَزِم
عَلَيْنَا اطْيَاف تَرْسُم الْاكْوَان..
بِشَيْء مِّن الْلَّامُسَمَّى لَدَي الان غَيْر
اسْم
عُنْوَان
هُوِيَّة
وُجُوْد
!؟؟؟؟
صِفَة انْسَان مُثْقَل بـ اطْنَان مِن احْمَال....
بَدَأ الْزَّمَان الْيَوْم يَتَشَكَّل بِتَّقْسِيْم اشْغَال
بـ اخْتِلَاف جُغْرافَيْتِنا
وَمَلَامِح ارْوَاحُنَا
وَطَهِّر انْسَانَيْتَنَا
بَات الْامْر يَطُوْل
وَرَبِيْع الْعُمُر يَمْضِي
وَالْحَاسَبَات تَبْدَا
بِرَصْد
الْثَوَانِي وَالْدَّقَائِق
لِتُحَدِّد
عُمَر يَطُوْل بَيْن أَثْقَال
و غَرَابَة اشْيَاء
بِرَبِّكُم
اوَلَيْس الْحَمْل الْيَوْم مَشْرُوْع
فَقَط بَيْن مَدَائِن
وَهْن الْحَامِل وَالْمَحْمُوْل ***طِفلةُ العيد روحُ طِفلة بيضآء ...لم يمسها صخبٌ من الحيَاةِ عتيدِ أو وليد ...لكنَ صخباً مِن شَقاوتِها آثر أن يكونَ بحراً في مدينةٍ فاضلةٍ لها مِن كُلِ خمائِلِ الحبِ الوارفُ جَناتٍ وحدائق معلقة...و تناثُرتٌ هُنا وهُناك فـ غدتَ سماءً و أرضاً طيبةً على مدِ الطريقِ تُلونها سَكاكر الأشواقِ فتَجذبَ من العيدِ " أكـبرهـ "ليتكرر العُمْرُ ذآته فِي طفلةِ العيد ولا يزدادُ فيه غَير رسوخَه أعماقَ جَوفِ الوجد .***رَبَّاه يَارَبَّاه
كَم رَسَمَت الْاحْلَام بَيْن جَنَاحَي سَلَام
حِيْن كُنْت بِجَدْائِل طُفُوْلَتِي.
تَعْتَلِي شُرُوْق خَوْفِي
وَتَشْهَق بِزِفَات شَاهِقَات اوْجَاعِي
...بِغُرْبَة ايَّامِي
اتّطَوَّق ان تَعْرِف طَبَع ذَاتِي وبِبَعَثَرَات حَرُوْفِي
شَيْء اخِر تَمَنَّيْت أَنَام بَيْن احْضَان الَغُيُوَم
بِهُدُوْء لَايَنْتَهِي
وَجَعِي
وَجَعِي
يَتّبُعْثّر بَيْن نَزَوَات اشْتِيَاقِي
اتَيْتُك بِجَمِيْل الْقُبُلَات مَخَنُوقِه الْانَا فِيْك
ارْسِم المَلَامِح شَلَال يُنَاسِب بِمُرُوْنَة تَسَابِيح
ارْوَاح تَعْشَق الْرُّوْح
وَتَقْرَا الْنَّبْض هَمْس وَشَفَّاف مِن وَرَاء لَهْفَة الْشَّوْق
اشْعِل شُمُوْع وَجُوْدِك
تُشَارِكْنِي الْفِكْر وَتُقْنِعُنِي بـ اغْوَار الْسَّفَر
تَقْتُلَنِي الْمَشَاعِر بِجَدَاوِل نَهْر لَايَنْتَهِي
بـ افُق حُلْمَا فِي غُرُوْب شَمُوْسِ.
بِرَبِّك مَايَزَال الْحُلُم بـ انْكِسَار يَلَمْلَم حُنَيْن الْوَقْت .
ارْكَعِي يَارُوْح وَصُلِّي
أَنْتظرتُك ..
برْشِف اعْنَاب الْرُّوْح مِن مِنْبعَ شَغَفِي
وَارْق ذِكْرَيَاتِي سَتَرَى وَمِيَض نُجُوْم...
تُسْكَب الْهَمْس نَجْوَان
أَنَا ابْنَة الْبَوْح وَالابجدّيّة اغْتَسَل بَوْلِه حًروفيَ
بِصَوْت مَبْحُوْح
تُرَشِّح بَيْن الْوْف الْمَشَاعِر وادْمُع مِن نَبْض
***غَرِيْب هُو الاشْتِيَاق بَيْن جِدَار ارْكَان الْقَلْب
يَعْلَق عَلَى حَائِط امَنْيَات شَيْء مِن بَعْثَرَات ازَلّيّة
بـ احْلَام جَزِيْرَة هِي ابَدِيِّة الْسُكْنَة
مُتَوَهِّجَة الْشَّوْق
مُتَدَفِّقَة الْاحْسَاس
...مُفْعَمَة الْامَانِي
أَنَا وَأَنْت خَارِج اسْرَاب الْطُّيُوْر
نَرْحَل بَيْن مَسَارَات حُدُوْد الْزَّمَان
وَمَسَارِح تَنْبُض شَيْء مِن الْضِّيَاء
امّمّمّمّمّمْمّمّم
شَيْء مَايَعَبق الان بَيْن هُيَّام امْنِيَّتِي
وَكَاني ادْخُل بَيْن احَدِثِّيَات تَارِيْخ الْزَّمَان
بـدُخُوْل الاشُوُاق فِي غَيْبُوْبَة لَا صَحْوَة مِنْهَا ..
كُل شَيْء يَلُفُّه الْاحْسَاس الْمُرْهَف هُنَا
وَالْشَّوْق لِلْحَقِيْقَة هُو سَيِّد الْمَوْقِف سَيِّدِي
يَتَرَبَّع الْهَوَى صَمْت عُرُوْش الْازْمَان
بِعُذُوْبَة نَبْض الْشَّوْق
آَه هُو ذَلِك الْمَوْج بَيْن بُحُوْر ازَمانِك
يُصْبِح كَيْان حَيْث لَامَّكَان وَلَا زَمَان
مُعَلَّقَة عَيْنَاي بَيْن نَغَم الْحُب وَوَجَد الْوَطَن هُنَاك!!
اهُو الْحُب
سَلَام بَيْن رُبُوْع الْقَلْب
مَرْفَأ لَيْل لَا يَنْتَهِي
شُرُوْق شُمُوْس
مَوَاعِيْد وَسَاعَات وَانْتِظّارَات
بَدَأَت افْهَم ذَلِك الْاحْسَاس الَى صَوْت الْسَّاعَة
كَأَنَّه بَعْثَرَات ضَيَاع بَيْن مَطَارِق جَلَاد..
بِرُوْح الْقَلَق وَبَعْثَرَة الْوَقْت
لِتَكُن كُل الاسْئِلَة وَكُل الاجَابَات
بَيْن حُدُوْد الْهَمْس..
يَرْسِمْهَا الاشْتِيَاق
حرفحرفعِنْدَهَا لَن تَطُوْل الْثَوَانِي وَالْدَّقَائِق تَرْسُم الابْتِسَامبِرُوْح وَزَمَان الْشَّوْق***
[center]ايَّتُهَا الْرُّوْح الْسَّاكِنَة بِجُنُوْن أُمّنِيَاتِي
تُثِيِرُنِي بَيْن اشْجَان هَمَسَات نُبُضَي وَشُجُوْنِي
أَيَّتُهَا الْمُسْتَبِدَّة بِطُغْيَان عُنْفِوَان جُرُوْحِي
أَي رُوْح تَظُنِيْنِي بَيْن مَتَاهَات ظُنُوْنِي؟؟
وَمَابَيْن شُطْآَن هَمْهَمَات رُوْحِي بَعِيْدَة الْكَوْن
...هُنَاك قُيُوُدِي!
سَافِك قُيُوْد الْرُّوْح
بِجُرُوْح بَاكِيَة
فَأَنَا ضِمْن جُرُوْحِي بَاكِيَة
تَعِيَسَة أَنَا فِي اشْتِيَاقِي
بُكَاء فِي آَهَات صَمْت الْمَّشَاعِر
بِدُمُوْع تَصُب فِي قِيْعَان مُحِيْطَات عَالَمِي
قَاسِيَة هِي الْحَيَاة
وّبـ طَهَارَة صُوْفِيَّة الْشَّوْق
حُنَيْن يَمْسَح غُبَار ايَّام كَانَت
لِتَعُوْد الْحَيَاة صَافِيَة
قَهَر ذَلِك الْشُعُور بـ عَجَز جَوْهَر الْقَلْب
وَبِتِلْك الْرُّوْح الْطَّيِّبَة بَيْن سَنَابِل حُقُوْلِي
رَحِيِل بِعَالَم أَحْلَامِي
وَتَرَاتِيْل الْمَلَائِكَة بَيْن أُمَنيّة
لِتَرْسُم لِي اكْسِيْر حَيَاة
بَلْسَمَا لِلْقُلُوْب الْرِّثَّة الْبَالِيَة
عُذْرَا مِنْك يَا
رُوْح
فَأَنَا الْحُزْن يَرْسُمُنِي مُنْذ الْازَل فِي عَرُوْشِي
***
مَا زَلـــــت احْمِل قَلَمِي عَلَى خَاصِرَة الْانَام
مُعَبَئَة بـ أَلَاف الافْكَار الْمُتَنَاثِرَةلِتَحْرِق وَمِيَض ذَات دَام مِدَادُهَا كـ خَيْط مِن نُّوْر ...عَلَى تَرَهُلات ازْمَان خَائِفَة تَنَام فِي خِدْرِهَا خَلَف سُكُوْن صَمْت جِبَال لـ تُصِر هَذِه الْأَفْكَارعَلَى ان تَبْقَى فِي زَمَن الْلَّاوُجُودخَلَف مَسَاحَات ارَضّت ان تَنْبُض قَلْب وَاحْسَاس حَتَّى انْهَكْها الْتَّعَب وَبِرِّوَايَات اخْرَي مَازَال الْسُّكُوْن لَه مَطْلَب تَضْرِب رَأْس االِحُكْمِه فِيْه بِجِدَار فَرَاغوَفَقَدوَحُنَيْنوَاحْتِوَاءيَئِن تَحْت سِيَاط قُدْسِيَّة مَشَاعِرَه وَحَبَّة الْعُذْرِيمَا زَال يَحِن عَلى احِدَاب ابْت اصَابِع تُكْتَب الْحُجَّة لِتَمُحو الْسُطُور مِنْه نِصْف جُنُوْدا مِن ذَاتتِّبَعْثِرَة بِحُرُوْف لتزَجَهَا فِي مَواقِيد الْاحْسَاسلِيَسْكُت هَذَا الْقَلْب بِحُرُوفَة الْمُتَنَاهِيَة وَليُتَحف بَادِيمِهَا شَيْء مِن نَبْضالْيَوْم قَرَأْت سُؤَالِي مَع قَهْوَتِي وَحُنَيْن مِن رُّوْحِي قَاتِم المَلَامِح ...بِجُنُوْن انْسِيَاب حَرْفِي لَا يَزَال يَنُبُض قَلْبِي وَيُحْتَفَظ بِشَيْء مِن مَلَامِح صُوْرَتَي.حِكَايَات تُشْبِه مَلَامِح الْمُتْعَب عَلَى عَثَرَات الْحَيَاة...لَا اعْلَم كَم مِن الْوَقْت تَوّقِفِت عِنْد هَذَا الْسُّؤَاللِتُخْبِرَنِي ذَاتِي عَن أَشْيَاء صَاغَهَا لِي مُنْتَهَى احْسَاستَفُوْق عَلَى هُدَوَء صَمْت الذَّاتوَقْت الْخُشُوْع عَلَى ان خَطِيْئَتِي الْحُب فِي زَمَن الْصَّمْت لِهَذَا الْقَلْب...فَلَا بَقَاء الْيَوْم لِهَذَا الْقَلْب فِي مَوَاسِم امِيْرِّيْتِه إِلَا الْإِجْهَاض .فِي ذِكْرَى أَخَذَتْه مَعَه إِلَى مَرَافِيْء الْشَفَق الْبَعِيْد...بـسِيَادَة الْأَلَم و ذَات طِفْلَة الْأُمْنِيَات... لِتُصَلِّي رُوْحِي الْأَلِف رَكْعَة وَوُضُوْئِه مَاء دَمِع سَلْسَبِيْل كُلَّمَا أَبَكْتِهَا الْدُّنْيَا...لَسُّكُوْت هَذَا الْقَلْب...أَعْلَم أَن الْبُكَاء تُمَزِّقُه شَهَقَات رُوْح اعْلِنَت الْرَّحِيْل يَوْمَا فَي مَنْهَج يَنْحَدِر مِن سَفْح جَبَل الْالَمبِثَوْب مِن ضِيَاء دَمْعُه سَكَبْت يَوْمَا مِن رَّوْح نَبِضعِنْدَهَا لَفَظَتْنِي تِلْك الْدَّمْعَه بَيْن صِغَار الْظَّلامو أُغْتُصِب وِلَادَة الْفَجْر بَيْن مَلامْحَهاااا...لِتَخْلُق حَيَاة مِن نُّوْر كُنْت أَنَا اخِرُهَا بِشَيْء مِّن عُتْمَة ذَات مَبْتُوَرَه بـ مُتِاهْات الْحَيَاة الْمَمْسُوخِهلِتَلْتَحِف بِخَشَبَة الْحَيَاة واورَقْتِهَا الْمَلِيْئَة بِشَّظَايا الْرُّوْح.يَقتبِسُهَا شَيْء مِن جَفَاف ذَات مِن وَجْه الْسَّحَاب الْمْطِيْرِهلِتُعَانِق صَدْر الْأَرْض بِنَزْف سُكُّوتوَمَوْت قَلْب نَبَض ***أَيَّا روح هلْ تَسَمَّعَيِنّ صوت الألَمْ أنأَمْ أنا بَيَّنَ متأَهَآت الِذَآتوآتدثر بغَيَّمآتَ الحَزَنوَعْلى ارَصَّفَة الأنيِنّ آتوسَدَّ رَمَاد القَهَرَعَلَّى شاطئ شَفاًه تعَضَّ أنأَمْل جَسَّدَاً خأَوْياًالعَمَّرتُرْسو بـ ذآت الأنا ذِكْرَى رَوَّحَ مضت بسِيَاج مُشْتَعِل الَنْارومَلاَمُحّ أَحَّأَسِيَس يتَلاَشَى وميضها عَلَّى جِدَار الَذَّكَرِيّآتاشتياقآت مَرَّتحَلَّه في حَنَّإِيَّا حائِرة تتخَبَطَ بـ تِيْه بَعْثَرَتهاو دَمَع حَزَن صأَمْت يقَتَلَ فيِنّي الكِبْرِيَاء..يعَرِيِنّي أَنِفَأُسّ آهآتِ تُرْسَمَّ في الَنْبَضَ أَلِفَ آآآآآهأبَحَثَ عَنْ وَطَّنَ في رَوَّحَ...وضَجِرَ خَرِيف أَمْسِيآت الحَزَن... وسحأَبَآتَ الَوْجَعحَيْث تخَتَلَط فيها أَزَّمَآنِيّ مَعَ عَثَرَآت مَوَّجَ تِيْه ذآتِيّثَمَّةَ دَموع صَقِيع عَلَّى جَفَّون غَرَبَتيبمَزِيج مِشّاعَر مبَتَّورة الرَوَّحَ وارِفة الظَلَّالقَلَبَاً يِنَّبَضَ بَلَحَنَّ أَحَّزآنِيّ ويعآنَقَ صَمَتَ أمُنِيَآتيأَوْتارِيّ آلَمَمَزَّقة بنَبَضَي الحائِر تَحْت وطأة بَعْثَرَتي
*** حَرّوف متَبَعْثَرَة هَنَّأَ وهُنَاك يآآدَم حَيّث الَمَعَآنِيّ عَمِيقة تَبَعْثَرَ هَنَّأَ وَعْلى مَسَّأَحَّآت الَنْبَضَ سَوَّفَ آلَمَلِم ..
***
[/center] | |
|
مكفكفة الدموع عضو فعال
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 04/03/2011 العمر : 35
| موضوع: رد: حَرّوف متَبَعْثَرَة .. الجمعة مارس 11, 2011 6:24 pm | |
| شكرا جزيلا علي الكلامات الروعة يا اختي ولكم جزيل الشكر | |
|
مذكرآت متمردة عضو فعال
عدد المساهمات : 137 تاريخ التسجيل : 08/03/2011 العمر : 29
| موضوع: رد: حَرّوف متَبَعْثَرَة .. السبت مارس 12, 2011 5:41 am | |
| تسـلمي ع المرور الروعة لا تحرميني من هالطلة .. دمتـي | |
|
مكفكفة الدموع عضو فعال
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 04/03/2011 العمر : 35
| موضوع: رد: حَرّوف متَبَعْثَرَة .. السبت مارس 12, 2011 5:24 pm | |
| | |
|